أحدث الأخبار مع #جامعة الملك عبدالعزيز


صحيفة سبق
منذ 5 أيام
- صحة
- صحيفة سبق
جامعة الملك سعود تتصدر اختبارات الرخصة في الطب البشري وطب الأسنان
أصدرت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية تقاريرها السنوية لأداء طلاب وخريجي الكليات الصحية في الجامعات السعودية لعام 2025، استنادًا إلى نتائج اختبار الرخصة السعودية لمزاولة المهنة في تخصصات الطب البشري وطب الأسنان والتمريض والصيدلة والمختبرات الطبية. وبحسب النتائج، تصدرت جامعة الملك سعود المركز الأول في متوسط الدرجات في اختبارات الرخصة في تخصصي الطب البشري وطب الأسنان، فيما حلت جامعة الملك عبدالعزيز في المركز الأول في تخصص التمريض، وتصدرت جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل نتائج تخصصي الصيدلة والمختبرات الطبية. وتُعد هذه الاختبارات معيارًا أساسيًا لقياس كفاءة المخرجات التعليمية للجامعات الصحية في المملكة، إذ يُلزم الطلاب في مختلف التخصصات بإجراء اختبار الرخصة السعودية لمزاولة المهنة (SLE) لتقييم مدى اكتسابهم للمعلومات والمهارات اللازمة خلال سنوات دراستهم. وأكدت الهيئة أن إصدار هذه التقارير يأتي ضمن جهودها لتمكين الجهات التعليمية من الوصول إلى البيانات النوعية، وتعزيز الشفافية وتحسين جودة التعليم الصحي في المملكة، بما يتماشى مع مستهدفات تطوير الكوادر الصحية الوطنية. وتتيح الهيئة السعودية للتخصصات الصحية تقارير الأداء بشكل علني عبر منصتها الرسمية، لتمكين الجامعات والمهتمين من الاطلاع على المؤشرات التفصيلية ومقارنتها، والاستفادة منها في عمليات التقييم والتطوير الأكاديمي.


الرياض
٢٢-٠٧-٢٠٢٥
- منوعات
- الرياض
بشراكة مع المعهد الوطني للتطوير المهني التعليميجامعة الملك عبدالعزيز تطلق "إعداد المعلم" لتأهيل كوادر تدريبية بمعايير عالمية
أطلقت جامعة الملك عبدالعزيز ممثلة في كلية التربية المرحلة الثانية من برنامج "إعداد المعلم"، ضمن مبادرة التطوير المهني للمعلمين وقيادات المدارس، إحدى مبادرات برنامج تنمية القدرات البشرية، -أحد برامج تحقيق رؤية السعودية 2030-، بشراكة مع المعهد الوطني للتطوير المهني التعليمي، بهدف نقل المعرفة وتأهيل الكوادر التعليمية، من خلال تدريب مكثف لأعضاء هيئة التدريس من الجامعة. وبدأت فعاليات البرنامج بلقاء تعريفي عن "إعداد المعلم" بحضور نائب رئيس الجامعة للشؤون التعليمية الأستاذ الدكتور هناء بنت عبدالله النعيم، والذي يشمل على أربعة مسارات تدريبية متخصصة، حيث يضم كل مسار 26 مشاركًا من أعضاء هيئة التدريس، تمهيدًا لانخراطهم في برامج تدريبية تستهدف معلمي ومعلمات التعليم العام، وتم تصميم المسارات لتغطية جوانب أساسية في العملية التعليمية الحديثة. ويهدف المسار الأول من البرنامج تصميم التعلم: التربية والتقييم (PA)، إلى إعداد المدربين لتصميم تعليم جذاب وتقييم فعال، وحمل المسار الثاني عنوان ممارسة علم النفس التربوي، وتحسين التعليم والتعلم (PEP)، ويتعمق في الأسس النفسية للتعلم والتعليم لتحسين أداء الطلاب في بيئات تربوية داعمة ومحفزة. ويركز المسار الثالث التعلم النشط المدعوم بالتقنية (TAL)، على دمج التقنيات الحديثة لتعزيز التعلم النشط، ويسعى المسار الرابع إلى تعزيز فاعلية الطلاب مسؤوليتهم (FSAR)، ويركز على أساليب التدريس الفعال وإدارة الفصول الدراسية بفعالية. ويمتد البرنامج على مدار ستة أسابيع، مقسمة إلى مرحلتين، تبدأ بأسبوعين من التدريب الحضوري المكثف يومياً من الساعة التاسعة صباحاً حتى الرابعة عصراً، يليهما أسبوعان من التدريب عن بُعد، ثم يُختتم البرنامج بأسبوعين حضوريين آخرين بنفس التوقيت. ويأتي إطلاق البرنامج تحقيقا لمستهدفات رؤية المملكة 2030 كأحد مبادرات برنامج تنمية القدرات البشرية، وبإشراف المعهد الوطني للتطوير المهني التعليمي بهدف تعزيز كفاءات المعلمين وتمكينهم من مواكبة أحدث الممارسات التعليمية العالمية، بما يسهم في بناء جيل جديد من المعلمين القادرين على إحداث فرق إيجابي في المنظومة التعليمية بالمملكة.


الرياض
٢١-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياض
«موهبة» الإثرائي بجامعة الملك عبدالعزيز يختتم فعالياته
اختتم برنامج "موهبة" الإثرائي الأكاديمي "2025" فعالياته عبر سلسلة من الرحلات والأنشطة الميدانية، التي تسهم في توسيع مدارك الطلبة الموهوبين، وتعزيز ارتباطهم بالهوية الوطنية والمعرفة السياحية. ويعد البرنامج أحد أبرز البرامج الوطنية المعنية برعاية وتنمية الموهبة والإبداع، الذي تنظمه جامعة الملك عبدالعزيز بالتعاون مع مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة". واشتمل البرنامج الذي شارك فيه (521) طالبًا وطالبة من مختلف مناطق المملكة، على جدول دقيق للرحلات والأنشطة الترفيهية والتعليمية المصاحبة، بهدف تكوين تجربة إثرائية متكاملة لا تقتصر على الجانب الأكاديمي فقط، بل تشمل أيضًا البعد الثقافي والاجتماعي. كما تتوزع الأنشطة الميدانية بين زيارات علمية مثل زيارة متحف كلية الطب، والقبة الفلكية، ومركز الذكاء الاصطناعي في العلاجات الدقيقة، وتجارب ترفيهية محفزة للعقل مثل "تجربة الباتل كارت"، و"تيم لاب"، والرحلات البحرية، إضافة إلى أنشطة رياضية يومية في القرية الرياضية، ومعارض علمية داخلية تتيح للمشاركين التعبير عن إبداعاتهم. وقدّم الطلاب والطالبات مجموعة من المشاريع الابتكارية التي عكست حجم الجهد العلمي والإبداعي المبذول، حيث استعرض الطلاب تسعة عشر مشروعًا، فيما قدمت الطالبات أربعة عشر مشروعًا. وتضمن البرنامج مجموعة من الرحلات الترفيهية والتعليمية التي أثرت التجربة، إذ خُصصت خمسون ساعة لرحلات الطلاب وخمس وعشرون ساعة لرحلات الطالبات، مما أسهم في تحقيق التوازن بين التعلم والاستكشاف. وشهد الحفل الختامي حضور رؤساء البرنامج والمدربين في الجامعة، وتخلله عرض مشاريع الطلبة وتكريمهم بحضور أولياء أمورهم، في احتفالية عبّرت عن ختام رحلة تعليمية غنية، عززت في نهايتها ثقة المشاركين بقدراتهم، ورسّخت أهداف "موهبة" في تنمية الموهبة الوطنية وتمكينها.


الاقتصادية
٢١-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
"سافي للألعاب" وجامعة الملك عبدالعزيز توقعان مذكرة تدريب لمواكبة تطور القطاع المتسارع
وقعت جامعة الملك عبدالعزيز، ومجموعة "سافي للألعاب"، إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة، مذكرة تفاهم لإطلاق برامج تدريبية متخصصة تشمل دبلومين في 'صناعة الألعاب الإلكترونية' و 'إدارة الرياضات الإلكترونية'، وذلك بمكتب نائب رئيس الجامعة للشؤون التعليمية. وتهدف مذكرة التفاهم إلى تأهيل الكوادر الوطنية وتزويد الشباب السعودي بالمهارات المطلوبة لمواكبة التطور المتسارع في هذا القطاع الحيوي، بما يعزز من إسهاماتهم في الاقتصاد الرقمي الوطني. وتُمثل مذكرة التفاهم خطوة إستراتيجية نحو بناء شراكة طويلة الأمد بين الجانبين، برؤية موحدة تهدف إلى تمكين الجيل القادم من المتخصصين في صناعة الألعاب الإلكترونية والرياضات الإلكترونية، ورفد السوق المحلية بكفاءات قادرة على المنافسة إقليميًا وعالميًا. ومن المقرر إطلاق برنامجي الدبلوم في العام الأكاديمي القادم، حيث سيقدمان تجربة تعليمية متكاملة تمزج بين التأهيل الأكاديمي والتطبيق العملي المرتبط باحتياجات سوق العمل، وتمكّن البرامج الطلبة من اكتساب خبرات عملية ومعارف أساسية في مجالات صناعة الألعاب الإلكترونية وتنظيم الفعاليات الاحترافية في مجال الرياضات الإلكترونية، وهي من المجالات التي تشكّل مستقبل الترفيه الرقمي والتقنية الحديثة. وقال عميد الكلية التطبيقية الدكتور محمد بالبيد، إن صناعة الألعاب والرياضات الإلكترونية من أكثر القطاعات الواعدة في السعودية، مدفوعةً برؤية 2030 التي تهدف إلى ترسيخ مكانة السعودية كمركز عالمي في هذا المجال الحيوي، ويُعد تنظيم السعودية لبطولة العالم للرياضات الإلكترونية دليلًا واضحًا على هذا الدور القيادي المتنامي. أضاف، "تأتي شراكتنا مع مجموعة سافي للألعاب للالتزام بتأهيل الطلبة لمهن المستقبل في قطاعات سريعة النمو، عبر تزويدهم بمهارات عملية تجمع بين الإبداع والاحتراف التشغيلي، وفتح آفاق واقعية وفرص تطبيقية، مثل إمكانية التعاون مع أستوديو ميراي أو ستير، والمشاركة في فعاليات دولية كبرى، ما يسهم في إعداد جيل قادر على الإسهام بفاعلية في رسم مستقبل المملكة الرقمي. من جانبه، ذكر رئيس الموارد البشرية في مجموعة سافي للألعاب، ماجد المهنا، أن الشراكة مع الجامعة تمثل محطة محورية في جهودنا لتطوير القدرات الوطنية في مجالات تطوير الألعاب وتشغيل الرياضات الإلكترونية، ضمن إطار مبادرة 'أكاديمية سافي' التي تهدف إلى تمكين الشباب السعودي من اكتساب المهارات والخبرات اللازمة للتميّز والريادة، كما تتماشى هذه الجهود مع الإستراتيجية الوطنية للألعاب والرياضات الإلكترونية، ومع رؤية 2030.